[ad_1]
ووجد الباحثون، أن سنغافورة ورواندا والصين هم الأكثر عرضة للخطر، وهم في أنسب وضع لسن تغييرات، مثل سياسات بيئية أكثر صرامة، لتقليل المخاطر.
وقال العلماء، إن هذه واحدة من أولى الدراسات لاستكشاف العلاقة بين هذين الخطرين المتمثلين في التلوث وتغير المناخ.
كما أوضح الباحثون، أنه تم القيام بعمل كبير في السابق لفهم حجم وتوزيع المخاطر الناجمة عن تغير المناخ والتلوث بشكل منفصل.
يتفاعل تغير المناخ والتلوث السام ليحدثا مشاكل أسوأ، مثل ارتفاع درجات الحرارة، مما يؤدي إلى زيادة معدلات الإصابة بالأمراض المرتبطة بالحرارة والوفاة، وقال العلماء إنهم يعملون أيضًا على زيادة سمية المواد التي تلوث البيئات الطبيعية المختلفة.
وقد تحتاج معالجة هذه التأثيرات على البيئة إلى تقييم أكثر تفصيلاً لكل بلد حيث يمكن أن تختلف المخاطر على نطاق واسع داخل المناطق.
[ad_2]