[ad_1]
فيما ابتكر الباحثون نموذجًا للظروف اللازمة لوجود الحياة والتي تزدهر على الأرض، مع التركيز على كيفية تغيير تلك الظروف عبر كميات مختلفة من الأكسجين المنتج لحياة التمثيل الضوئي.
قالت ستيفاني أولسون، الباحثة الرئيسية في الدراسة، من جامعة بيرديو: “يسمح لنا النموذج بتغيير أشياء مثل طول النهار، وكمية الغلاف الجوي، أو توزيع الأرض لمعرفة كيفية استجابة البيئات البحرية والحياة المنتجة للأكسجين في المحيطات”.
هناك ثلاثة عوامل يمكن أن ترفع مستوى الأكسجين على كوكب ما: يوم أطول، وارتفاع ضغط السطح، وتكوين القارات من الصفائح التكتونية.
ويمكن أن تؤثر كل هذه المدخلات بشكل كبير على أنماط دوران المحيطات والمغذيات المرتبطة بها، والتي يعتقد الباحثون أنها ساعدت في جعل مستويات الأوكسجين على الأرض كما هي.
وعندما وضع الباحثون نموذجًا لـ “الانحراف المداري”، أو كيف تميل الكواكب الخارجية أثناء الدوران حول نجمها، أدركوا أن الميل يمكن أن يزيد من إنتاج الأكسجين في المحيطات.
[ad_2]