أخبار العالم

محكمة طرابلس تقبل طعن ضد مفوضية الانتخابات لقبولها مرشحين صادر بحقهم أحكام

[ad_1]


قبلت لجنة الطعون الابتدائية بمحكمة الاستئناف طرابلس طعنا مقدما ضد رئيس ومجلس إدارة مفوضية الانتخابات الليبية حول القرار الصادر منها رقم 80 لاعتماد القائمة الأولية للمترشحين للانتخابات الرئاسية في ليبيا، وذلك بقبولها بعض المترشحين صادر بحقهم أحكام قضائية، في مخالفة للقانون رقم 1 لسنة 2021 بشأن انتخاب الرئيس الدولة، بحسب ما أفادت وسائل إعلام محلية ليبية.


فيما، أكدت وسائل إعلام محلية ليبية، اليوم الأحد، تعليق جلسة النظر فى الطعن المقدم من سيف الإسلام القذافى بمحكمة سبها إلى يوم غد الاثنين لعدم اكتمال أعضاء الهيئة القضائية التى تتكون من ثلاثة قضاة.


في ذات السياق، تلقت لجنة الطعون الابتدائية بمحكمة استئناف طرابلس، طعنا ضد المترشح الرئاسي خالد شكشك، مقدما من وزير داخلية حكومة الوفاق السابق والمرشح الرئاسى فتحي باشاغا


كان رئيس المجلس الرئاسي الليبى محمد المنفي قد التقى صباح اليوم الأحد، المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة، ورئيس بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، “يان كوبيش”، لبحث آخر المستجدات السياسية في ليبيا، لاسيما الاستعداد للاستحقاقات الانتخابية المقبلة.


وأشاد المبعوث الأممي لدى ليبيا بدور رئيس المجلس الرئاسي الليبى في إنجاح المؤتمر الوطني للشباب، وجهوده في دعم مشاركة الشباب في الحياة السياسية، من خلال تقدّم الكفاءات الشابة إلى أعلى المراتب في الدولة والمجتمع.


كما جدد “كوبيش” دعم الأمم المتحدة لإجراء الانتخابات الرئاسية والبرلمانية، في موعدها المحدد، مؤكداً أن المجتمع الدولي يتطلع لهذا الاستحقاق المهم، الذي سيعبر بالليبيين إلى مرحلة الاستقرار والسلام.


 


بدوره أكد رئيس المجلس الرئاسي الليبيى، على أن الشباب هم رھان الحاضر وأمل المستقبل، وقادرون على المساهمة في بناء دولة قویة، وعادلة، ودیمقراطیة، بروح الشباب وحماسھم، وأن عليهم تنظيم صفوفهم للتعبير عن إراداتهم وإمكانياتهم، للمساهمة في المصالحة الوطنية وصنع السلام.


 


وفي ملف الانتخابات، أكد المنفى، أن المجلس الرئاسي الليبى يعمل جاهداً من أجل إنجاح الاستحقاقات الانتخابية المقبلة، الرئاسية والتشريعية، بشكل متزامن، عبر تحقیق كل الضمانات اللازمة، حتى تكون انتخابات حرّة ونزیھة، تعبّر نتائجها عن إرادة الشعب الليبي، وتحقق كامل شروط العملية الديمقراطية.

[ad_2]

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *