[ad_1]
اثبتت الدراسات الحديثة بأن البشرة قد تحتوي على البكتيريا النافعة للبشرة، فتلك البكتيريا سبب في الحافظ على إشراق البشرة، والحفاظ عليها نضرة وتحميها من الجفاف.
ويوجد وفي الجلد حوالي 400 عائلة من البكتيريا والأجسام المجهريّة التي تنتشر عليه، وتُغطّي سطحه مليارات منها بشكل مرحلي أو دائم، وهي تعمل بذكاء لخدمة الجسم، بحسب موقع هيلث لاين الطبي.
واشارت التقرير بأن البكتيريا الجيدة الموجودة في الأمعاء والمسؤولة على البشرة، إذا وجد أي خلل بها قد تكون سبب في الإصابة بالعديد من مشاكل البشرة مثل ظهور حب شباب، او الإصابة بالإكزيما، او داء الصدفية، و التهابات الجلد.
ويلعب الإجهاد النفسي دور فعال في الحفاظ على تلك البكتيريا، وعلى وظيفة البشرة في مجال حماية الجسم، فهو يخفّف من قدراتها الوقائيّة، فعدم وجود تلك البكتيريا على البشرة قد يزيد من جفافها، ويُخفّف من قدراتها الدفاعية عند تعرضها للأشعة ما فوق البنفسجيّة.
[ad_2]