[ad_1]
ووفقًا لما ذكرته صحيفة “ديلى ميل” البريطانية، تسمح الدفاعات القائمة على المروحة إلى تحسين الثبات عند المشي على حبل مشدود، وكذلك الانتقال إلى الهواء والطيران.
يقول الفريق إن الروبوت يمكن أن يطبق يومًا ما وجوده على الأرض والجو في مهام روبوتية يصعب حاليًا على الروبوتات والطائرات بدون طيار القيام بها، بما في ذلك العمل في بيئات خطرة ويصعب الوصول إليها.
لم يذكر الفريق متى سيكون الروبوت متاحًا للاستخدام التجاري، أو كم سيكلف، لأنه لا يزال في مرحلة البحث والتطوير، وهو روبوت ذو قدمين يبلغ وزنه 5.6 رطل، ومستوحى من الطيور والحشرات القادرة على التبديل بسلاسة بين المشي أو الطيران أو حتى الزحف على الأرض.
قال الباحثون: “ربما تكون التطبيقات الأكثر ملاءمةً للروبوت هي تلك التي تتضمن تفاعلات فيزيائية مع الهياكل على ارتفاعات عالية”.
كما أنه عادة ما تكون هذه الأنشطة، مثل إصلاح أجزاء من محطة فضائية شديدة الخطورة بالنسبة للعاملين من البشر، وتتطلب أنواعًا متعددة من الروبوتات الأرضية والجوية، لكن الروبوت الجديد يمكن أن يؤدي المهمة بمفرده.
[ad_2]