منوعات

الأميرة ديانا توضح حقيقة علاقتها برجل الأعمال دودي الفايد

[ad_1]

انتشرت كثير من الأقاويل والشائعات التي تفيد بأن الأميرة ديانا كانت مرتبطة بأحد رجال الأعمال المصريين بل وأنهم كانوا يخططون للزواج، وهناك البعض ينفي كل هذة الأحاديث وهذة الأقاويل .

حيث قال قسيس كنيسة إنجيلية مجاورة لقصر Kensington ويدعي القسيس فراند جيلي وقال أن الأميرة سألته حين التقت به صدفة إذا كانت الكنيسة تأذن بزواج شخصين من دينين مختلفين، فأخبرها أن ذلك ممكن ومسموح.

كما قال أنه قبل أن تهم بالمغادرة، سألته إذا كان على استعداد لإجراء المراسم في الكنيسة عندما تقرر الزواج  وذكر أنه كان متأكداً من أنها والفايد، كانا سيتزوجان لو لم يتعرضا للحادث الذي أنهى حياتهما معاً ، وقال عن الأميرة التي كانت سعيدة جداً، وشعورها بحبها للفايد كان كبيراً، وتنظر دائماً إلى المستقبل، حسب ما نشرت The Sunday Express البريطانية.

حيث أنه في عام 1997 من شهر يوليو أصبح فايد على علاقة عاطفية مع ديانا أميرة ويلز، وقبل الأميرة ديانا كان فايد قد خطب عارضة أمريكية، تسمي كيلي فيشر، واشترى منزلا في ماليبو في كاليفورنيا لنفسه ولفيشر من مال والده. 

وبعدها ادعت فيشر في وقت لاحق أن فايد هجرها من أجل ديانا وأعلنت أنها سترفع دعوى ضده مدعيه أنه تخلى عنها عندما كانوا على وشك الزواج، و”رمى حبها بطريقة قاسية دون اعتبار لها على الإطلاق”، وأسقطت فيشر الدعوى بعد وقت قصير من وفاة فايد. 

حيث كانت وفاه الأميرة ديانا ورجل الأعمال فايد خبرًا نزل كالصاعقة علي الأهل والأصدقاء وللعالم جميعًا ففي يوم الحادث قد توقفا في باريس في طريقهما إلى لندن، بعد أن أمضيا تسعة أيام معا في عطلة في الريفييرا الفرنسية والإيطالية على متن يخت عائلة فايد، ولم يكن أي من فايد أو ديانا يرتدي حزام الأمان.

وادعى والده أنهما قد تم اغتيالهما من قبل عملاء جهاز الاستخبارات البريطاني MI6، وقال المتحدث السابق باسم فايد “مايكل كول” أن الزوجين قد كانا مخطوبين قبل وفاتهما، ودفن فايد أولا في مقبرة بروكوود بالقرب من ووكينغ، بمقاطعة سري، ولكن تمت إعادة دفنه عند أرض مملوكة لفايد في أوكستيد في أكتوبر 1997.

اقرأ أيضا : رولا خرسا: حادث وفاة الأميرة ديانا ما زال يحوطه الغموض حتى الآن



[ad_2]

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *