اخبار المشاهير

إلهام شاهين ترد على جدل اسم مسرحيتها “المومس الفاضلة”: لابد أن نغير المفاهيم | خبر

[ad_1]


ردت الفنانة إلهام شاهين على حالة الجدل، حول اسم مسرحيتها الجديدة “المومس الفاضلة”، التي كتبها المفكر الفرنسي جان بول سارتر قبل أكثر من 75 عاما.

وقالت إلهام شاهين في تصريحات لموقع “سكاي نيوز: “المسرحية من الأدب العالمي لجان بول سارتر، وتم تقديمها في الستينيات وقدمت الدور الفنانة الكبيرة سميحة أيوب، فنحن نعيد العصر الذهبي للمسرح فقيام سميحة أيوب بإخراج العمل وترشيحي للدور، شيء جديد ومختلف”.

نرشح لك: هل خضعت أمينة خليل لتجميل في أنفها؟ صور

وأضافت: “المسرحية تم تقديمها من قبل، فلماذا هذا الجدل الكبير حول العمل؟. الجمهور مختلف الآن، فلابد أن نغير المفاهيم وأن نواجه ذلك، وهذا ردي على سخرية بعض رواد مواقع التواصل. أتمنى أن تعجب المسرحية الجمهور، فما يهمني أن أقدم فنا محترما، وبخصوص الاسم، فهو مأخوذ من اللغة العربية ولا عيب فيه”.

فيما يلي نستعرض أبرز المعلومات عن رواية “المومس الفاضلة” التي تنوي إلهام شاهين تقديمها.

– رواية “المومس الفاضلة” أو “الساقطة الفاضلة” كتبها جان بول سارتر عام 1946.

– ناقش سارتر في روايته قضية العنصرية ضد أصحاب البشرة السوداء في الولايات المتحدة الأمريكية.

– استوحي الكاتب الفرنسي رواية “المومس الفاضلة” خلال زيارته إلى الولايات المتحدة الأمريكية، وإطلاعه على تفاصيل قضية شهيرة للعنصرية ضد السود، وهي “قضية سكوتسبورو”، التي تم اتهام 9 من المراهقين السود الذين تصادف وجودهم ضمن ركاب أحد القطارات، بالاعتداء على فتاتين ليل من البيض، وتم إنزالهم في منتصف الرحلة والقبض عليهم في مقاطعة “سكوتسبورو”.

– اعترفت واحدة من العاهرتين أمام القاضي أن التسعة متهمين لم يعتدوا عليها، لكن المحلفين والمحكمة رفضوا شهادتها وحكم على ثمانية متهمين بالإعدام، فيما عاش المراهق التاسع ويدعى روي رايت، وكتب شهادته في كتاب أستوحى منه جان بول سارتر رواية المومس الفاضلة.

– تدور أحداث رواية “المومس الفاضلة” داخل قطار، حيث يعتدي رجلا أبيض البشرة على أحدى فتيات الليل، ويتم توجيه الاتهام إلى راكب أسود البشرة، الذي بدوره يهرب من الشرطة.

-تتعرض العاهرة إلى ضغط من والد الرجل الأبيض وهو سيناتور بمجلس النواب الأمريكي، ويجبرها على الشهادة في المحكمة ضد الرجل الأسود الذي لا نعرف اسمه في أحداث الرواية ويتم الإشارة إليه بـ “الزنجي”.

– أثارت الرواية جدلا كبيرا حين تم عرضها في مسارح أمريكا، وتم اتهام جان بول سارتر بمعادة أمريكا.

– كشفت الكاتبة الفرنسية سيمون دي بوفوار التي ارتبطت عاطفيا بجان بول سارتر لعدة سنوات، أنه كتب الرواية خلال بضعة أيام، لحاجته لوجود عرض في أحدى ليالي العرض بمسرحه.

– تم تقديم الرواية في فيلم فرنسي حمل نفس اسمها ” La Putain respectueuse” من بطولة باربرا لاج ولويس دي فونيس.

– أكدت الفنانة إلهام شاهين أن فكرة تقديم المسرحية مجددا كانت من اقتراح الفنانة سميحة أيوب التي تنوي إخراج العرض، بعدما أخبرتها أنها لعبت دور البطولة في نفس العرض خلال فترة الستينيات.

– في حال تنفيذ المشروع، تعود إلهام شاهين للوقوف على خشبة المسرح لأول مرة منذ 22 عاما، حيث كانت أخر أعمالها المسرحية، رواية “رجل في المصيدة” المقتبسة عن قصة أجاثا كريستي بنفس الاسم، وشاركها بطولتها جورج سيدهم، يوسف شعبان، إحسان القلعاوي، محمد وفيق، نبيل الدسوقي، وسامي مغاوري، وهي من إخراج سعد أردش.

لا يفوتك- هيثم أحمد زكي … ابن رئيس جمهورية التمثيل الذي لم يجد من يتسلم جثمانه

اقرأ أيضا:

نادين نجيم تقلد محمد سعد: بحبه وهو سبب فرحتي

“المومس الفاضلة”… معلومات لا تعرفها عن مسرحية إلهام شاهين الجديدة

بيلا حديد تتصدر التريند ببكائها بعد أزمة شقيقتها جيجي مع زين مالك

أحمد السقا: لم أعتذر عن فيلم “الكنز” بسبب محمد رمضان

[ad_2]

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *