[ad_1]
وذكر موقع القمة، أن رئيسة مجلس النواب الأمريكي، نانسي بيلوسي، من بين المتحدثين البارزين الآخرين الذين تحدثوا في الحدث في إطار يوم العلم والابتكار، حيث ستعزز المبادرات التي تم إطلاقها التعاون الدولي بين الحكومات والأكاديميين والشركات والمجتمع المدني وتضمن تقديم العلوم والابتكار للجميع من أجل تحقيق أهداف اتفاقية باريس.
وكشف الموقع إنه التزمت 47 دولة ببناء أنظمة صحية قادرة على تحمل آثار تغير المناخ، وتكون منخفضة الكربون ومستدامة، وتشمل هذه البلدان 42، التي تمثل أكثر من ثلث انبعاثات الرعاية الصحية العالمية، والتي التزمت بتطوير نظام صحي مستدام ومنخفض الكربون.
كما حددت 12 دولة من هذه الدول الـ 42 موعدًا نهائيًا هو 2050 أو قبل ذلك، حيث سيصل نظامها الصحي إلى الصفر الصافي من الكربون.
وخلال الفعاليات أشار رئيس مؤتمر الأطراف ألوك شارما، إننا نعلم أن النساء والفتيات يتأثرن بشكل غير متناسب بتغير المناخ، ولا يمكننا أن نسمح للمساواة بأن تكون ضحية للمناخ، لكن النساء والفتيات يقودن أيضًا الجهود المبذولة للتصدي لتغير المناخ في المجتمعات حول العالم، لافتا إلى أنه على حد تعبير بريانا فروين، إنهم لا يغرقون، بل يتقاتلون، وعلينا أن ندعم تلك الجهود، كما يجب علينا تمكين النساء والفتيات من المشاركة الكاملة والهادفة في العمل المناخي.
وأضاف شارما: يسعدني جدًا أن أقول إن البلدان وأصحاب المصلحة الآخرين قد أصدروا إعلانات لجعل العمل المناخي مستجيبًا للمنظور الجنساني، كما يسعدني جدًا أن أبلغ أن الدول أمس تعهدت بشكل جماعي بما يزيد عن 232 مليون دولار لصندوق التكيف، والذي سيدعم البلدان للتعامل مع تأثير تغير المناخ.
[ad_2]