[ad_1]
ووفقا لما ذكرته صحيفة “ديلى ميل” البريطانية، يُنظر إلى تحقيق الهدف، وهو الحد من زيادة درجة الحرارة العالمية إلى 2.7 درجة فهرنهايت (1.5 درجة مئوية) فوق مستويات ما قبل الصناعة، على أنه مفتاح لتجنب كارثة كوكبية، ما يؤدى إلى دمار فى شكل كوارث مناخية متكررة وملايين الوفيات.
فيما أشاد جيتس بالمملكة المتحدة لاستخدامها النموذجى للابتكارات الخضراء، بما فى ذلك مزارع الرياح البحرية، قائلاً إن البلاد تتمتع بدرجة جيدة جدًا فى تغير المناخ.
وانضم جيتس إلى COP26 بعد أيام فقط من احتفاله بعيد ميلاده السادس والستين مع ملياردير أمازون جيف بيزوس على يخته الفاخر المستأجر الذى تبلغ قيمته 2 مليون دولار فى الأسبوع.
وتبعث اليخوت السوبر 7020 طنًا من ثانى أكسيد الكربون سنويًا، أو 19 طنًا يوميًا، ما يجعل رواد الأعمال في مأزق فيما يخص مشكلة تغير المناخ والانبعاثات الدفيئة.
وقال الرئيس التنفيذي السابق لمايكروسوفت: “ليس هناك عمل مشابه حققته البشرية على الإطلاق لما نحتاج إلى القيام به للتغير المناخي”.
وتعد اتفاقية باريس، التي تم توقيعها لأول مرة في عام 2015، هي اتفاقية دولية للسيطرة على تغير المناخ والحد منه، وتأمل في الحفاظ على الزيادة في متوسط درجة الحرارة العالمية إلى أقل من 2 درجة مئوية (3.6 درجة فهرنهايت).
ودعا جيتس إلى الابتكار السريع فى التقنيات الخضراء إذا كانت هذه الأهداف الطموحة ستتحقق، ويتضمن ذلك خفض تكاليف التقنيات الخضراء الحالية لتمكين النشر الشامل في البلدان.
[ad_2]