[ad_1]
وأضافت الصحيفة أن وزير الصحة، ساجد جاويد، طلب من ويتي دراسة ما إذا كان هناك منافع أكبر للمجتمع من وراء تلقيح الصغار.
وذكرت صحيفة “تايمز” دون أن تكشف مصدر المعلومات أنه تردد أن ويتي يستعين بكبار الأطباء لتقديم أدلة للضرر الناجم عن الفيروس للحضور للمدرسة والصحة العقلية.
وبينما ذكرت اللجنة المشتركة للتحصين والمناعة أمس الجمعة أن منافع تلقيح التلاميذ الأصحاء، الذين تتراوح أعمارهم ما بين 12 و15 عاما “أكبر بشكل هامشي” عن الأضرار المعروفة المحتملة”، نصحت الحكومة بمطالبة 4 من كبار المسؤولين الطبيين في المملكة المتحدة، بدراسة القرار، مع الأخذ في الاعتبار التداعيات على المدارس وتعليم التلاميذ.
[ad_2]