أمن

الانسحاب من أفغانستان أسوأ من مغادرة العراق التي خلفت داعش

[ad_1]

بغداد اليوم – ترجمة

وصف الجنرال المتقاعد لمستشار السابق للأمن القومي بالنيابة للرئيس ترامب، كيث كيلوج ، اليوم الأربعاء، الانسحاب الأمريكي من أفغانستان بالأسوأ من مغادرة العراق وولادة عصابات داعش الإرهابية فيه.

وقال كيلوج في تصريح لشبكة “فوكس نيوز ” ترجمته (بغداد اليوم ): إن “الرئيس بايدن هو المسؤول عن كارثة الانسحاب من أفغانستان ، وأن فراغ السلطة الأفغاني الذي خلفه بايدن وراءه هو “أسوأ بكثير” من فراغ السلطة في العراق الذي ولدّ داعش”.

وأضاف ان “الوضع في افغانستان هو أسوأ بكثير مما كان في العراق ، على الأقل في العراق ، كان هناك ما يشبه الحكومة الشكلية التي دعمناها”.

وأشار إلى أن” اتفاق ترامب مع طالبان كان سيتطلب من طالبان التوقف عن العمل مع القاعدة ومنع أي عملية هجومية مقرها أفغانستان ضد الولايات المتحدة ، لكن هذا الاتفاق لم يعد ساري المفعول بسبب فشل بايدن في التوصل لأتفاق مع طالبان”.

وتابع انه ” في الوقت الحالي ، بالنسبة لي ، أفغانستان تشبه الأراضي الوعرة هنا في الولايات المتحدة في القرن التاسع عشر ، إنها منطقة مجهولة بالنسبة لنا.”

وختم الجنرال حديثه: “هناك احتمال كبير لوقوع هجوم ، ان الولايات المتحدة قد تضطر إلى العودة ، إما  بحضور مادي أو بخطوة حركية”.

[ad_2]

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *