[ad_1]
وقال فى الآونة الأخيرة، وجد برنامج Artemis التابع لناسا، والذي يهدف إلى إعادة البشر إلى سطح القمر بحلول عام 2024، نفسه أمام المزيد من العقبات مع مزيد من التأخير والتحديات مع مركبة الهبوط على سطح القمر وبدلات الفضاء، ومع ذلك على الرغم من العقبات الجديدة والمستمرة، فإن نيلسون يدفع بكامل قوته إلى القمر، كما قال فى ندوة الفضاء.
وأضاف، “لقد تعطلت جائزة العرض التجريبى لنظام الهبوط البشرى بسبب التأخير والتقاضى، كانت بدلات الفضاء التى صنعها شركاؤنا التجاريون لأول مرة صعبة من الناحية الفنية، وقد تسبب فيروس كورونا فى حدوث اضطرابات غير مسبوقة فى سلسلة الإمداد”، وفقا لما قاله نيلسون.
ولكن تذكر ما قاله الرئيس جون ف. كينيدي”، وأضاف نيلسون إن خطاب كينيدي عام 1962 فى جامعة رايس والذى أعلن فيه اخترنا الذهاب إلى القمر فى هذا العقد والقيام بالأشياء الأخرى، ليس لأنها سهلة لكنها صعبة.
وقال نيلسون: “يمكننا القيام بأشياء صعبة، ونحن شعب قادر على القيام به.”
وفى الآونة الأخيرة، وجد مكتب المفتش العام (OIG) التابع لناسا، بعد إجراء تدقيق استقصائي مكثف، أن الوكالة لن تحقق هدفها فى إنتاج بدلات الفضاء من الجيل التالى، والتى تسمى وحدة التنقل خارج المركبة الاستكشافية (xEMU) فى الوقت المناسب لإنزال البشر على متن السفينة القمر بحلول عام 2024، وهو هدف طموح حددته الإدارة الرئاسية الأمريكية السابقة لناسا كجزء من برنامج أرتميس.
وجاء فى المراجعة أن “الجدول الزمنى الحالي لوكالة ناسا هو إنتاج أول طائرتين xEMU جاهزتين للطيران بحلول نوفمبر 2024، ولكن الوكالة تواجه تحديات كبيرة فى تحقيق هذا الهدف، وأضافت المراجعة أنه مع التأخيرات المتوقعة فى تطوير بدلة الفضاء، فإن “الهبوط على سطح القمر فى أواخر عام 2024 كما تخطط ناسا حاليا غير ممكن”.
[ad_2]