[ad_1]
ووفقا لما ذكرته صحيفة “ديلى ميل” البريطانية، فإن هذا الثلج يمكن أن يذوب ويتحول إلى ماء، في ظل الظروف المناسبة، وستتم حماية أي مياه سائلة تحت السطح ناتجة عن الذوبان من التبخر في الغلاف الجوي الرقيق للمريخ بواسطة غطاء الجليد المغطى.
وكانت اقترحت دراسة منفصلة مؤخرا، أنه قد يكون هناك المزيد من المياه على الكوكب الأحمر أكثر مما كان يعتقد سابقًا، بما في ذلك عشرات البحيرات على بعد أقل من ميل واحد تحت سطح الكوكب الأحمر.
يعتقد العلماء أن الجليد الذي تم الحفر للبحث عنه بواسطة مركبة الإنزال فينيكس في عام 2008 حدث من تساقط الثلوج في وقت ما خلال المليون سنة الماضية.
وكتب الباحثون في الدراسة أن توصيف هذه الخصائص يمكن أن يحسن بشكل كبير نماذج استقرار الجليد على المريخ ويطلعنا على عمره وأصله.
وجدير بالذكر أنه في الشهر الماضي، بدأت المركبة الجوالة المثابرة التابعة لناسا بعثاتها العلمية، بحثًا عن علامات لعلامات قديمة متحجرة للحياة.
[ad_2]