[ad_1]
ويقول محللون غرب ان العراق يريد الإمساك بزمام الأمور في تحديد مساره، ولا يرغب بعد اليوم أن يخضع لتأثيرات التوترات الإقليمية،، مرجحين طرح خلال القمة قضية سيادة العراق، والعمليات العسكرية التي تخوضها تركيا في شمال البلاد وفي كردستان ضدّ عناصر حزب العمال الكردستاني.
وحتى الآن، تأكد فقط حضور الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، اللاعب الوحيد غير الإقليمي المشارك في الحدث، إلى جانب نظيره المصري عبد الفتاح السيسي والملك الأردني عبدالله الثاني،، ودعي للمشاركة أيضا الرئيسان التركي رجب طيب إردوغان والإيراني ابراهيم رئيسي فضلا عن العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز، لكنهم لم يؤكدوا حضورهم بعد بحسب مصدر عراقي.
وعلى الصعيد الداخلي فان موعد عقد القمة ياتي قبل أقل من شهرين على الانتخابات المبكرة التي ستجري في ظل أزمتين اجتماعية واقتصادية فضلا عن تفشي وباء كورونا.
[ad_2]