اخبار المشاهير

سعرها يصل لـ600 جنيه .. ما قصة الصبارة الراقصة التي أثارت الجدل على السوشيال ميديا ؟ – بالتفاصيل

[ad_1]

كتبت- هند خليفة:

أحدثت لعبة جديدة تسمى بـ”الصبارة الراقصة” ضجة على مواقع التواصل الاجتماعي، كما تصدرت التريندات، بعد أن تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي فيديوهات للصبارة الراقصة، وهي تتمايل حينما يخاطبها أحد، وتردد حديثه.

– قصة لعبة الصبارة الراقصة

تعد لعبة الصبارة الراقصة في الأساس صينية المنشأ، وبدأت تباع على نطاق واسع بالمواقع الإلكترونية الخاصة بالبيع، وصفحات البيع أونلاين، وهي دمية على هيئة صبارة باللون الأخضر مصنوعة من القطن، وموضوعة بأصيص باللون البني، مثل نبات الصبار الأصلي، وتختلف بعض أشكالها فهناك المرتدية غطاءً للرأس، أو سترةً، أو ممسكة بآلة العزف “جيتار”، إلا أنها تتحرك بتمايل عند تشغيل الأغاني عليها، أو التحدث بجانبها، بشكل مهتز يثير السخرية.

ويشار إلى أن هناك نوعين من “الصبارة الراقصة”، الأول: هو “الصبارة الراقصة” التي تردد الكلام، وبها أغانٍ من الممكن تشغيلها، والثاني: هو “الصبارة الراقصة” التي تشغل الأغاني فقط.

ويتم شحن اللعبة بالـ”USB”، ويمكن تشغيل نحو 120 أغنية عليها، مع إمكانية تسجيلها للأحاديث الجانبية وترديدها فيما بعد، ما جعلها دمية تضيف البهجة والسرور على المتواجدين حولها، وليس الأطفال فقط.

– مواقع التواصل تشتعل بـ”الصبارة الراقصة”

استطاعت دمية “الصبارة الراقصة” أن تخطف قلوب وعقول الكبار قبل الصغار، حيث رآها الكثيرون أنها رفيق جيد خلال أوقات العمل؛ للتخفيف من الضغوط، كما أن “الصبارة الراقصة” قد تساعد الكثير من الأطفال الذين يعانون من تأخر النطق في المساعدة على تحسين وظيفة الكلام.

ونشر كثيرون على مواقع التواصل الاجتماعي مقاطع تجمعهم مع “الصبارة الراقصة”، فهي أحد الأساليب التي روجت للدمية التي تربعت على عرش التريند، إضافة إلى انتشار “الكوميكس” الساخرة والمضحكة للدمية الأشهر حاليًا في العالم، وتخطى عدد مشاهدات بعض فيديوهات “الصبارة الراقصة” ما يزيد على مليون مشاهدة.

– أسعار الصبارة الراقصة

الضجة التي أحدثتها “الصبارة الراقصة” دفعت الكثيرين للبحث عن سعرها، بعدما نالت شهرة في العالم، خاصة أنها باتت تعد لعبة مسلية للكبار والصغار معًا؛ لتصبح اللعبة الأشهر مؤخرًا.

ويتراوح سعر “الصبارة الراقصة” بين 390 جنيهًا، و600 جنيه، حيث يختلف السعر وفقًا للخامة وإمكانات اللعبة.

[ad_2]

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *