[ad_1]
يطالب محبو أميرة البوب الأمريكية، بريتني سبيرز، بأن تمنحها المحكمة حق التحكم بأعمالها وحياتها الشخصية، منذ 13 عامًا فمنذ هذا الوقت وحياة المغنية المهنية في قبضة أوصياء قانونيين عليها، بعد أن مرّت بأزمة تتعلق بصحتها العقلية، ورغم أنه لم تعلن تفاصيل الاتفاق، إلا أنه من المعروف أنها تقيّد استقلالية المغنية.
لم تعد بريتني سبيرز قادرة على التحكم بشؤونها المالية أو بأي من قراراتها المهنية منذ عام 2008، بناء على اتفاق سنته المحكمة، بسبب مشاكل نفسية لديها.
وسعت نجمة البوب منذ شهور للتخلص من وصاية والدها عليها، وكانت المحكمة قد حددت جلسة لنظر طلبها في آواخر سبتمبر في لوس أنجلوس، حسب موقع تي أم زي.
وخلال هذة السنوات الـ13 الأخيرة، أدار والدها مع محاميها ممتلكاتها وحياتها الشخصية، بما في ذلك تحديد زوّارها والتواصل مع الأطباء بخصوص علاجها، حسب تقارير Business Insider.
وفي يوليو الماضي رفض القاضي طلبها برفع وصاية والدها القضائية عنها، وطالبت سبيرز المحكمة في لوس أنجلوس برفع وصاية والدها القضائية عنها، التي تحكم حياتها منذ 13 عامًا، وكان هذا التحكم يثير وضعها النفسي بعدما سقطت سقوطًا مدويًا حظي بتغطية إعلامية واسعة.
وقالت بعدها في إفادة أدلتها بوتيرة متسارعة بلا انقطاع أنها أجبرت على تناول أدوية لضبط سلوكها ولم يُسمح لها باتّخاذ قرارات بشأن صداقاتها أو شؤونها المالية وكانت ترغب في إنجاب مزيد من الأطفال.
ووافق أخيرًا جيمي سبيرز والد المغنية الأمريكية بريتني سبيرز على رفع وصايته عن ابنته بما يعيد لها حق التصرف بممتلكاتها.
وأعلن محامي «سبيرز» أن والدها جيمي سبيرز وافق على التخلي عن وصايته على شؤون ابنته بعد أن اضطلع بهذا الدور لفترة طويلة.
وقال المحامي ماثيو روزينغات: «نحن سعداء بإقرار السيد سبيرز ومحاميه اليوم أمام المحكمة بأنه يجب إبعاده عن ذلك الدور، ووافق سبيرزالذي يتحكم في شؤون ابنته منذ معاناتها من مشكلة نفسية عام 2008 على التنحي عن الوصاية في وثيقة قدمت الي المحكمة».
وقالت في كلمة طويلة وعاطفية: «أريد إنهاء هذه الوصاية دون تقييم.. هذه الوصاية تضرني أكثر مما تنفعني.. أنا أستحق أن أحظى بحياتي».
وبلغت ثروتها كما وثقتها المحكمة طيلة هذة السنوات بـ59 مليون دولار عام 2018 وأنفق منها 1.1 مليون دولار كنفقات للمشرفين القانونيين.
اقرأ أيضا جينيفر لوبيز تبحث عن منزل في أمريكا
[ad_2]
