اخبار الفن

“العراق بلد النفخ” – جريدة نورت

[ad_1]

أثارت الشاعرة والإعلامية العراقية شهد الشمري موجة من الجدل خلال الساعات الماضية وذلك بعد الاعلان عن وضعها مولودتها الأولى، حيث اتهمها البعض بالولادة خارج إطار الزواج خاصة ان الوضع كان بعد خمسة أشهر فقط من تاريخ حفل الزفاف.

وجاءت تلك البلبلة حول شهد الشمري بعدما أقدم البعض على مقارنة تاريخ وضعها مولودتها الأولى من زوجها، وتاريخ إعلان زواجها، وهو ما رأى المنتقدون أنهما توقيتان غير متناسبين مثيران جدلاً حول هذا الأمر.

ورأى المنتقدون أن الفترة القصيرة بين حفل الزفاف الذي أقيم في فبراير الماضي، لا تتناسب مع الفارق الزمني لموعد الولادة، وهو ما قدره البعض بـ 5 أشهر فقط.

وفي هذا الاطار علق  السياسي العراقي فائق الشيخ علي عبر حسابه على احد مواقع التواصل الاجتماعي معلقا على هذا الموضوع والذي شمله بالوضع العام في العراق كاتبا: “العراق بلد النَفُخ! كلشي بيه قابل للنفخ.. يعني مثلاً رئيس وزرائه يزور أميركا، الزيارة والتحليلات تگوم تنفخ بيه، وكأنه ستالين وروزفلت يحضران مؤتمر يالطا! عمامة تغرّد تشغل وسائل الإعلام أسبوع يسولف بالتغريدة. كلش طبيعي تتزوج وحدة منفوخة قبل 5 شهور وتجيبلك بنية وره 4 شهور!”.

بدورها نشرت شهر الشمري رد على كلام فائق الشيخ علي عبر حسابها على انستغرام جاء فيه: “بابا شبيك انت شلك علاقة بيك خير غير حال العراق انشر قد موضوع معين ونستفاد منه شوفوا حل لوضعية العراق وملتهي بشهد يعني بنية حبلت قبل العرس عاجبها دام عاقدة على سنة الله ورسوله ما كو حرام اذا حبلت والعرس مجرد مراسيم وعادات مو ضروري بعني بعد أحنا شلنا علاقة ليش ندخل انفسنا.. لا تحشر نفسك خليك بنفسك وبس انت مو احسن من شهد ولا هي أحسن منك بس عليك بنفسك كافي لطلطة”.

كما نشرت رد اخر قال صاحبه “ما الغريب في الموضوع فاقد الشرف دوما يتهجم على شرف الناس ليعوض نفسه ولكن هذا يدل على مدى سطحية عقله وتربيته الناقصة وافتقاره للقيم الاخلاقية” وعلقت شهد على هذا الرد كاتبة: “انتو رصيدي وسندي الحقيقي وهذا جوابكم يحليني اتجاهل هوايه ناس سطحيه امثال هذا المعتوه المتناقض”.

وكانت شهد الشمري قد استقبلت مولودتها الأولى، قبل يومين وفق ما أعلن زوجها العراقي فهد زيد، عبر حسابه في موقع ”إنستغرام“، معربا عن سعادته وشعوره بالفرح، حيث ظهر في صورة له وهو يحمل طفلته ومرتديا الملابس المعقمة في غرفة العمليات الجراحية.



[ad_2]

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *