[ad_1]
وبحسب التقرير، كان فريق NICT سجل سرعة 319 تيرابايت في الثانية (TB / s) لنقل البيانات على مسافة نحو 3000 كيلومتر. ومع هذا، أصبح الرقم القياسي البالغ 178 تيرابايت في الثانية من الماضي.
تم تجاوز سرعة الإنترنت القديمة باستخدام ألياف ضوئية تجريبية مكونة من 4 أنوية بقطر قياسي يبلغ 0.125 مم لنقل البيانات باستخدام الضوء، بدلا من الكابلات النحاسية المعتادة.
وستحْدِث التقنية الجديدة تغييرات كبيرة في العالم، وعادة ما تستخدم كابلات الألياف الضوئية نواة واحدة فقط والعديد من مواد التغطية (أسطوانات كابلات/ كسوة) لحماية حركة البيانات.
ولتحقيق هذا الغرض، استخدم الفريق 552 قناة ليزر تعمل بأطوال موجية مختلفة، واستطاعوا أن يحققوا النجاح من خلال تجربة حلقة نقل قابلة لإعادة التشكيل باستخدام نوعين من مكبرات الصوت النادرة المصنوعة من الألياف. وقد ساعدت مكبرات الصوت في زيادة حجم وسرعة الإنترنت.
وسجل الفريق نقلا سريعا للبيانات على مسافة 3000 كيلومتر دون إبطاء، ويدّعي المهندسون أنه حتى كابلات الألياف الضوئية العادية المستخدمة لشبكة Wi-Fi في المنازل يمكن أن تدعم هذه التقنية.
ووفقا لموقع endgadget، يمكن للخبراء نقل بيانات حتى 1864ميلا (2999 كم) دون التعرض لضعف الإشارة أو تقليل السرعة، وأن هذه السرعة مدعومة من خلال 552 قناة ليزر تطلق أطوالا موجية مختلفة لسرعات فائقة.
[ad_2]