منوعات

«يوم عرفة».. 3 أقوال وراء التسمية وصيامه يكفر الذنوب  

[ad_1]

وسط حالة من الخشوع والتضرع وتوسل الملايين من الحجاج  الذين يقفون الآن على جبل عرفات، دموعهم تنهمر من عظمة المشهد ومن روحانيات هذا اليوم الذي يأملون أن يكون وسيلتهم لأن يغفر الله لهم كل ذنوبهم. 

وهناك 3 أقوال حول تسمية هذا اليوم، بحسب ما ورد على صفحة دار «الإفتاء» المصرية، فسمي يوم عرفة: 

-لأن الناس يتعارفون فيه. 
-أو لأن الخلق يعترفون فيه بذنوبهم. 
-أو لأنَّ آدم وحواء عندما هبطا من الجنة التقيا فيه فعرفها وعرفته. 

ويطلق على يوم عرفة: “المشعر الحرام- المشعر الأقصى- إلال – جبل الرحمة”، ويقف عليه الملايين من الحجيج يوم التاسع من ذي الحجة، ومن لم يقف عليه من الحجيج ولو مارًّا عليه، فحجه باطل. 

وقالت «الإفتاء» إنه هو اليوم الذي أتم الله فيه دين الإسلام، وأتم فيه النعمة، وأحد الأيام العشرة التي أقسم الله بها، وصيام هذا اليوم يكفر السنة الماضية والسنة الباقية، أكثر يومٍ يعتق اللّه فيه عباده من النَّار، يباهي الله الملائكة بأهل عرفاتٍ يقول “انظروا إلى عبادي أَتَوْنِى شعثًا غبرًا”. 

وأكدت أن أفضل الدعاء فيه: “لا إله إلا الله وحده لا شريك له، داعية اللهم اغفر لنا ولأهل عرفات، وارزقنا الوقوف بعرفات أعوامًا عديدة، لافتة إلى أن الدعاء في يوم عرفة مستجاب فيه. 

اقرأ أيضا: نائب وزير الحج: مع غروب شمس اليوم يبدأ تفويج أول دفعة حجاج إلى مزدلفة



[ad_2]

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *