[ad_1]
لا يعلم الجمهور الكثير عن حياة المطرب محمد فؤاد الشخصية، حتى قصة زواجه كانت بعيدة عن الإعلام، وتظل علاقته وخطوبته من الفنانة صابرين فى بداية التسعينيات هي أكثر علاقات “فؤاد” العاطفية شهرة.
في منتصف عام 1990، كان محمد فؤاد، أطلق ألبومه الغنائي الشهيرة “إسالي” ومعه طرح كليب الأغنية الذى شاركت فى بطولته الفنانة صابرين، ومن بعدها بعدة أشهر وبالتحديد فى شهر في شهر أكتوبر من نفس العام، أعلن “فؤاد” عن خطوبته على صابرين، وامتلأت الجرائد والمجلات الفنية بصور الثنائي وحوارتهما عن المستقبل وخطط حياتهما بعد الزواج وبداية قصة حبهما.
في عام 1994، أعلن “فؤش” عن انفصال الثنائي وعدم تكليل الخطوبة بالزواج، ورفض كل منهما الحديث عن أسباب الانفصال، إلا أن صابرين كشفت بعد مرور سنوات بشكل مقتضب عن الخلافات التي مروا بها، حيث قالت: “اسمعوا شكل الأغاني اللي غناها فؤاد في حقي وانتو هتعرفوا السبب إيه”.
“هودعك آخر وداع”:
من أشهر الأغاني التي نجحت في الفن حينها، كانت أغنية “هودعك” الصادرة بعد أيام قليلة من الانفصال، وكانت لهذه الأغنية قصة مؤثرة حيث دخل فؤاد الاستوديو ليجد مغني مغمور يُدعي مجدي ربيع يسجل الأغنية التي كتبها الفنان مصطفى كامل ولحنها حسن دنيا، فشعر أنها تعبر عن الحالة العاطفية التي يمر بها، فأصر على شرائها مهما كلفه الأمر، وبالفعل حصل على الأغنية وغناها للفنانة صابرين.
لم يكتفِ “فؤش” بذلك، ولكنه قال أن فيديو كليب الأغنية يحتوي على هدايا كانت بينهما في فترة الخطوبة، وظهر بالفعل وهو يمسك بيده ميدالية ذهبية كانت قد أهدته إياها، بالإضافة إلى أن هذا الكليب الوحيد الذي لم تظهر فيه “موديل” بصحبه الفنان.
[ad_2]