[ad_1]
ولا يجد المواطن نفعاً في الحلول المقترحة مؤخراً, بشان امكانية اعتماد توزيع السلات الغذائية كبديل عن البطاقة التموينية, إذ انه يجد في ذلك توظيفا لهذا الملف في الحملات الانتخابية خاصة ان الماراثون الانتخابي قد بدأ فعلياً فيما لم يفصل عن موعد الاقتراع الا بضعة شهور.
وغالباً ما يشكو العراقيون من رداءة جودة المواد الموزعة ضمن البطاقة التموينية, التي تعاني من نقص مفرداتها أو انعدامها في كثير من الاحيان, ما يدفع الاوساط الشعبية الى المطالبة بوضع حد للفساد الذي يؤثر مباشرة على هذا الملف .
[ad_2]