[ad_1]
جدل واسع على مواقع التواصل الاجتماعى، أثاره مقطع فيديو بثته ابنة الفنان عماد محرم عبر حسابها على موقع “إنستجرام”، كشفت فيه عن لغز ابنة مديحة كامل الحقيقية ضمن أحداث فيلم “العفاريت” الذي شاركت فيه قبل 30 عامًا، قائلًة إنها هي “بلية” وليست “لوزة”.
وأعربت الكاتبة ماجدة خيرالله، مؤلفة الفيلم، عن استيائها من التصريحات التي أدلى بها عماد محرم، صاحب شخصية “شمندي” في الفيلم، قائلة: “ده جه صور يومين ومشي، ومكانش يعرف السيناريو أصلا وشافه زيه زي الجمهور، يبقى جاب اليقين ده منين، ومديحة كامل نفسها متعرفش ولا عمرو دياب يعرف”.
وأضافت “خيرالله”، أنه يريد أن يفجر خبرا حصريا بعد 30 سنة، ولكنه للاسف “فشنك”، وليس له أساس من الصحة، “لو على التصريحات كنت عملتها أنا، من 30 سنة والناس بتسألني ومقولتش لحد”، لتنهي السؤال الجدلي حول من هي بنت مديحة كامل قائلة: “واحدة في الاتنين لكن أنا مذكرتش مين، العمل مش فيلم بوليسي، ولكن نهايته مفتوحة”.
وأوضحت الكاتبة والناقدة الفنية، أن المشهد الأخير في الفيلم والذي ذهبت فيه مديحة كامل لشخصية “الكاتعة” لترجوها بأن تخبرها من فيهما ابنتها قالت “اعملي حاجة خير في حياتك قبل ما تموتي”، مضيفة: “الخير اللي عملته الكاتعة إنها مقالتش مين بنتها عشان الطفلتين يكونوا في رعاية ماما مديحة ويجري انتشالهم من التشرد، وخليتها عندها بنتين بدل ما تكون واحدة بس”.
وأشارت إلى أن نهاية الفيلم المفتوحة شيء ظريف يترك مساحة للتفكير والإبداع، وهو ما جعل الأطفال في التسعينات يعجبون بالفيلم وحتى في 2020 يظل الإعجاب مستمرًا، ليثير فكرة عصابات خطف الأطفال والمتاجرة فيهم وهي القضية التي ما زالت مستمرة وباقية إلى الآن.
وتابعت مازحة: “اللي حصل غريب جدًا واحد مالوش في الموضوع يطلع بتصريح زي ده، في حين إن حتى مديحة كامل وعمرو دياب مسألونيش مين بنت مديحة الحقيقية”.
[ad_2]