[ad_1]
أثبتت دراسة علمية حديثة أنه يوجد أشياء كثيرة وأهمها الأدوات الشخصية في بيتنا أو مطبخنا، أو حتى في خزانة الملابس حتى، أدوات نستعملها بشكل يومي، إلا أن لها تاريخ لانتهاء صلاحيتها.
وأكدت الدراسة أنه لابد من الانتباه لتلك المواد وأهميته لصحة الإنسان ومن بين تلك الأشياء الوسادة مثلا، فالوسادة التي ننام عليها لا يتجاوز عمرها بين السنتين إلى 3 سنوات، وإذا استعملت بعد ذلك فيمكن أن تسبب أمراضاً كوجع في الرقبة وأعراضاً أخرى.
وكذلك يوجد الأحذية، ومنها الحذاء المنزلي (الشباشب)، فعمرها لا يتجاوز 6 أشهر لا أكثر، وإلا فإنها ستصبح مصدراً للأمراض، لأنها أفضل بيئة للالتهابات، وتغييرها ضرورة لحماية أنفسنا.
والأحذية الرياضية، وعمرها لا يتجاوز السنة الواحدة، فإذا ما تجاهلنا هذا التنبيه، فقد يسبب الأمر بزيادة الضغط على الجسم.
وحمالات الصدر النسائية، فعمرها من سنة إلى سنتين، وإذا تجاوز استعمالها هذه المدة، فإن لها أن تتسبب بتغيير في الشكل وأمراض أخرى.
وأدوات النظافة، “ليفة الاستحمام” فعمرها أسبوعين فقط، والمنشفة من سنة إلى 3 سنوات، وفرشاة الأسنان 3 أشهر، أما مشط الشعر فعمره سنة واحدة فقط أما العطر فعمره من سنة إلى ثلاثة.
كرسي الأطفال عمره من 6 سنوات إلى 10 سنوات، مع اعتماد شراء كرسي جديد للمولود الجديد، لا استعمال آخر قديم أما اللهاية التي توضع في فم الوليد فمن أسبوعين إلى 5 أسابيع لا غير.
وأشارت الدراسة إلى أن الوصلات الكهربائية أيضاً لها عمر، لا يتجاوز بين السنة للسنتين، وبعدها قد تسبب ماسات كهربائية وعواقب خطرة.
وكذلك دواء مكافحة الحشرات فإن عمره سنتين على الأكثر، أو قد يصبح عديم الفائدة وبخاخ الزجاج أو منظف الزجاج له عمر لا يتجاوز الـ3 أشهر، أو قد يصبح بلا داع.
اقرأ أيضا | 5 فئات ممنوعة من ارتداء الكمامة.. أبرزهم مرضى الزهايمر
[ad_2]